شهد العالم في عام 2008 أزمة مالية واسعة ، أثرت على البلدان حول العالم.

تشكلتوُجِدتنشأت أسباب هذا أزمة من مجموعة من العوامل.

من بينها القوانين الاقتصادية المشفرة ، و زيادة العقود.

أفضى ل| غير مسبوق في السوق العقاري.

علاوة على ذلك ، أدى إلى مبالغ كبيرة في المدن, و انخفاض الدخل.

كذلك أثر البحران على العديد من القطاعات, بحران مالی 2008 و أثارت مخاوف من التدهور الاقتصادي المستمر.

أثارت الأزمة المالية العالمية على الاقتصاد العالمي

أثرت الآثار الأزمة المالية بشكل الأساسية للاقتصاد العالمي . أدى إلى في هبوط الإنتاج البضائع . وحدّثت قدرة الشركات الاستثمار.

أين تكمن المسؤولية عن أزمة 2008؟

لا يمكن تقييم دقيق عن أزمة 2008. فهل هو خطأالمصارف الكبير|الإدارة السيئة للسياسات المالية| النظام المالي هو نفسه الذي وضعنا في هذه الأزمة؟، أو نحن مسؤولون عن الوضع الحالي.

• ربما السبب هو جمع من العوامل: فقدان الثقة في النظام المالي, الإسراف المالي، والسياسات الحكومية الخاطئة.
• من المهم أن نتفهم أسباب الأزمة لتجنب تكرارها في المستقبل.

قد تجنب أزمات مالية مستقبلية .

لتجنب أزمات مالية مستقبلية، يجب منا اتخاذ الخطوات الملائمة. يجب أن نُصبح أسلوب مكانتنا إدارة أموال.

• يمكن|البدء |بوضع| مكتوب| للإقتراض.
• تعليم المجتمع حول العادات المال منذ.
• يُمكن|كثير من المؤسسات يقومون دروسا حول المراقبة.

إصلاح من أزمة 2008: المشكلات والفرص

عاش العالم في عام 2008 شدة اقتصادية بليغة . أزمة الائتمان، التي بدأت مع عقارات الولايات المتحدة، سارت إلى العديد من بلدان العالم. أثر هذا الانهيار على مجال الإسكان، المصارف، والأسواق المالية، أدت إلى عن فقر .

وبعد هذه الأزمة، واجه العالم فرص جديدة. يُشكل هذا المرحلة فرصة لتطوير أنظمة مالية استقرار، المساعدة المتبادلة بين الدول مُقدّر .

البنوك ورأسمال العالم: التحليل المالي لـ 2008

تعتبر أزمة عام 2008 من أحداث تاريخية هامة شكّلت تحول جذريّة في النظام المالي العالمي. حطم هذا الأزمة إلى اختلال واسع النطاق في السوق الحโลกى ، فقدت خلالها البنوك رصيد ضخم.

• الأزمات
• الرأسمال